احتفلت الدولة الاسلامية في العراق والشام (داعش) “بفكّ أسر عناصر تابعين لها كانوا معتقلين لدى كتائب “أحفاد الرسول” التابعة للجيش السوري الحرّ”، بحسب ما أعلنت ببيان تحت عنوان “فكّوا العاني” أرفقته بصور للاحتفال.ولم يقسّر البيان – الذي لم يخلُ من الأخطاء اللغوية بحيث كتبت كلمة “مأدبة
ولم يقسّر البيان– الذي لم يخلُ من الأخطاء اللغوية بحيث كتبت كلمة “مأدبة” على هذا النحو: “مأدوبة غداء” – أيّ تفاصيل بشأن كيفيّة فكّ الأسرى، بل اكتفى بنشر صور مناسف اللحم والمرق، وصور أطفال بالزي العسكري وبعض قادة داعش يحتفلون لفك أسر العناصر. هذا وتهكم “الداعشيون” على كتائب أحفاد الرسول واتهموهم بـ”الردة” ووصفوهم تارة “بأحفاد الرئيس”، وتارة بـ”أحفاد ماكين”، في إشارة إلى السيناتور الأميركي جون ماكين، وحيناً بـ”أحفاد فرنسا”.تجدر الاشارة الى أن البيان أثار استنكار عدد من المعارضين ومن بينهم موالين لها واعتبروا أنّه “بينما يعاني أهالي سوريا من الجوع والقصف تقوم “داعش” بإعداد الولائم والمناسف لمنتسبيها ومحبيها، حيث سبق أنّ انتشرت صور لمناسف مبايعة بعض عشائر الرقة للدولة الاسلاميّة في العراق والشام
ولم يقسّر البيان– الذي لم يخلُ من الأخطاء اللغوية بحيث كتبت كلمة “مأدبة” على هذا النحو: “مأدوبة غداء” – أيّ تفاصيل بشأن كيفيّة فكّ الأسرى، بل اكتفى بنشر صور مناسف اللحم والمرق، وصور أطفال بالزي العسكري وبعض قادة داعش يحتفلون لفك أسر العناصر. هذا وتهكم “الداعشيون” على كتائب أحفاد الرسول واتهموهم بـ”الردة” ووصفوهم تارة “بأحفاد الرئيس”، وتارة بـ”أحفاد ماكين”، في إشارة إلى السيناتور الأميركي جون ماكين، وحيناً بـ”أحفاد فرنسا”.تجدر الاشارة الى أن البيان أثار استنكار عدد من المعارضين ومن بينهم موالين لها واعتبروا أنّه “بينما يعاني أهالي سوريا من الجوع والقصف تقوم “داعش” بإعداد الولائم والمناسف لمنتسبيها ومحبيها، حيث سبق أنّ انتشرت صور لمناسف مبايعة بعض عشائر الرقة للدولة الاسلاميّة في العراق والشام